سم طآل عمرك

9 أو الإتكيت مع عادات � ض البروتوكول � إذا تعار � : أهم قاعدة على الإطلاق � أولً. � أتي � إن العادات والتقاليد ت � وتقاليد البلاد ف ضرورة التوثيق لمجموعة � أت الباحثة � من هذه الملحوظة المهمة جدّا ارت سب مع تطبيق � قواعد التعامل في المجتمع البحريني والخليجي، بما يتنا البروتوكول والإتكيت الدولي. وانطلاقًا من كونمملكة البحرين من الدول إلى توطيد علاقاتها الدولية بالدول الأخرى، وتعزيز روابطها � سباقة � ال ؤتمرات الدولية � ضافتها الكثير من الم � ست � إلى ا � ضافة � إ � ، بمعظم دول العالم أن يكون هذا � أمل � إن الباحثة ت � شراكات الدولية، ف � إلى تعزيز ال � التي تهدف أو � ، سين لعلم العلاقات العامة � أكاديميّا وعلميّا لجميع الدار � الكتاب مرجعًا سين لهذا العلم. � العاملين والممار صلة لمجموع الإجراءات والتقاليد � سم (البروتوكول) مح � وتعتبر المرا صالت الدولية، وتنفيذًا للقواعد � سود المعاملات والت � وقواعد اللباقة التي ت أو بناء على العرف الدولي. � الدولية والعامة سمية، والعلاقات القائمة بين � سم دورًا كبيرًا في العلاقات الر � وتلعب المرا ستعارة عدد � إلى ا � صرة � أدى تطور الحياة المعا � سيين، وقد � الممثلين الدبلوما أو الجتماعية � سمية � سبات غير الر � سم لتطبيقها في المنا � من قواعد المرا سمى (بالإتكيت). � المختلفة ومن هنا ظهر ما ي أن � سم (البروتوكول) وبين قواعد الإتكيت، هو � والفرق بين قواعد المرا سمي، � أخذ الطابع الر � سم (البروتوكول) هي قواعد ملزمة وت � قواعد المرا آدابًا عامة اجتماعية غير ملزمة. � بينما ل تتعدى قواعد الإتكيت كونها Good وفي دول الخليج العربية، يعّ عن الآداب العامة الجتماعية أن � إلى � سعى كل عائلة � ، وت ” الأخلاق الراقية “ أو � ” سنع � ال “ بـ Manners أمام المجتمع. � أبناءها على هذه القواعد لكي يظهروا بالمظهر اللائق � تربي أخذ � سمية، وت � سبات الر � ستخدم في المنا � سمية ت � سم: قواعد دولية ور � المرا صفة (الإلزام). �

RkJQdWJsaXNoZXIy MjIwNTU=